Preview
Link Preview
فلسطين اليوم
فارس بارود وأمه: أعماها البكاء وتوفيت حزناً.. فرجع لحضنها "شهيداً"
فلترتاحي يا "أم فارس"، فحبيبك فارس الذي طالما انتظرتيه قد جاء إليك، يحتضنك بجسده لا بصورته التي طالما كانت يداك تقبضان عليها، نامي قريرة العين، ففلذة كبدك لا يريد حرية بدونك، فأنت السند وأنت الحرية، ف
فلترتاحي يا "أم فارس"، فحبيبك فارس الذي طالما انتظرتيه قد جاء إليك، يحتضنك بجسده لا بصورته التي طالما كانت يداك تقبضان عليها، نامي قريرة العين، ففلذة كبدك لا يريد حرية بدونك، فأنت السند وأنت الحرية، ف

Issue #1
This page have iframe, we dont need convert iframe to video, because it is not proper support
- Declined by admin
- Type of issue
- IV generated for non-target page
- Reported
- Feb 7, 2019